مصري ماله حل‏

الخميس، ٣ جمادى الأولى ١٤٢٩ هـ

في مؤتمر للعلوم والتكنولوجيا ، وقف عالم فرنسي وبدا يتكلم عن تاريخ الاختراعات في فرنسا .. وقال :
عندما حفرنا تحت برج ايفل وجدنا خطوط تلفون قديمة . مما يعني اننا في فرنسا استخدمنا شبكة التلفونات قبل اكثر من 100 عام !!!!!!
طبعا الكل عارف انها صاروخ ، بس مشوها له...
قام عالمي ايطالي وقال
عندما بحثنا تحت برج بيزا المائل وجدنا خطوط تلفون قديمة . مما يعني اننا في ايطاليا استخدمنا شبكة التلفونات من اكثر من 500 عام !!!!!!!د
هاي كانت صاروخ بعيد المدى ، بس برضو مشوها له...
قام عالم مصري
.. وسكت شوي موب عارف وش يقول . بعدين قال

: عندما حفرنا تحت الأهرام
و . .... تشوف الناس . اللي غطى وجهه . واللي نزل تحت الطاولة من الضحك .
قال لما حفرنا تحت الاهرام
، لم نجد ولا كيبل تحتها وسكت الجميع اللي في القاعة
وقالوا هذا الرجل يتكلم كلام صحيح وجدي جدا
بعدها كمل العالم المصري وقال

.

.

.

.

.

مما يعني اننا في مصر نستخدم الهاتف الخلوي منذ اكثر من سبعة الاف سنة


ما أظن أكو أحد ما يعرف شعر البنات

شعر بنات

.

.

.

.

.

.

..
.

صرصــــــــور يتسبب في توبة فتاة ..!!‏

الأحد، ٢٨ ربيع الآخر ١٤٢٩ هـ

صرصــــــــور يتسبب في توبة فتاة ..!!لا اله الا الله محمد رسول الله سبحانه له في خلقه شؤونجلست في غرفتها بعد صلاة العشاء تمارس هوايتها المفضلة وتقضي أمتع ساعاتها ..تغيب عن الدنيا بما فيها وهي تسمعه يترنم بأعذب الألحان.إنه المغني المفضل لديها ..تضع السماعة على أذنيها وتنسى نداءات أم أحدودب ظهرها من ثقل السنون:بنيتي استعيذي بالله من الشيطان, واختمي يومك بركعتين لله بدل هذا الغثاء.بضجر أجابت :حسناً.. حسناً.اتجهت الأم إلى مصلاها وبدأت مشوارها اليومي في قيام الليل.نظرت إلى أمها بغير اكتراث .. انتهت الأغنية .. تململت في سريرها بضجر ...جلست لتستعد للنوم فآخر ما تحب أن تنام عليه صوته ..حلت رباط شعرها, أبعدت السماعات عن أذنيها,التفتت إلى النافذة .. أوه ..إنها مفتوحةقبل أن تتحرك لإغلاقها رأتها كالسهم تتجه نحوها ..وبدقة عجيبة اتجهت نحو الهدف .. وأصابت بدقة طبلة الأذن ..صرخت الفتاة من هول الألم, أخذت تدور كالمجنونة والطنين في رأسها والخشخشة في أذنها.جاءت الأم فزعة,ابنتي مابك..؟؟وبسرعة البرق إلى الإسعاف, فحص الطبيب الأذن واستدعى الممرضات.وفي غمرة الألم الذي تشعر به, استغرق الطبيب في الضحك ثم الممرضاتأخذت الفتاة تلعن وتسب وتشتم, كيف تضحكون وأنا أتألم...؟؟؟أخبرها الطبيب أن صرصاراً طائراً دخل في أذنها ..!!!!!!لا تخافي سيتم إخراجه بسهولة , لكن لا أستطيع إخراجه لابد من مراجعة الطبيب المختصعودي في الساعة السابعة صباحا !!!!كيف تعود والحشرة تخشخش في أذنها تحاول الخروج؟؟؟والألم يزداد لحظة بعد أخرىأخبرها الطبيب أنه سيساعدها بشيء واحد وهوتخدير الحشرة إلى الصباح حتى لا تتحرك.حقن المادة المخدرة في أذنها وانتهى دوره هنا ...عادت إلى البيت كالمجنونة رأسها سينفجر لشدة الألمومر الليل كأنه قرن لطوله وما أن انتهت صلاة الفجر حتى سارعت مع أمها إلى المستشفى ...فحصها الطبيب لكن خاب ظن الطبيب المناوب , لن يكون إخراج الحشرة سهلاً.وضع منديلا أبيض وأحضر الملقاط وأدخله في الأذن ثم أخرج ذيل الحشرة فقط,عاود الكرة, البطن .. ثم .. الصدر ..ثم الرأس .. هل انتهى ؟؟؟؟؟لازالت تشعر بالألم !!!!أعاد الطبيب الفحص ..لقد أنشبت الحشرة ناباها في طبلة الأذن!!!!!!!!يستحيل إخراجها إنها متشبثة بشدة!!!!وضع عليها الطبيب قطنه مغموسة بمادة معقمة وأدخلها في الأذنوطلب الحضور بعد خمسة أيام فلعل الأنياب تتحلل بعد انقطاع الحياة عنها!!!في تلك الأيام الخمسة بدأت تضعف حاسة السمع تدريجيا ًحتى أصبحت ترى الشفاه تتحرك ولا تدري ماذا يقال ولا ماذا يدوركادت تصاب بالجنون !عادت في الموعد المحدد حاول الطبيب ولكن للأسف لم يستطع فعل شيء.أعاد الكره قطنة بمادة معقمة ..عودي بعد خمسة أيام.بكت وشعرت بالندم والقهر وهي ترى الجميع يتحدث ويضحكوهي لا تستطيع حتى أن تسمع ما حولها أو تبادلهم الحديث ..عادت بعد خمسة أيام إلى الطبيب ...أيضاً لا فائدةستقرر لك عملية جراحية لإخراج النابينكادت تموت رعباً وهماً طلبت من الطبيب فرصة خمسة أيام أخرىأعادوا الكرة وبعد خمسة أيام ...من الله عليها بالفرج واستطاع الطبيب أن يسحب النابين دون تدخل جراحيوابتدأ السمع يعود إليها بالتدريج ...عندها فقط ...علمت أن كل ما أصابها كان بمثابة الصفعة التي أيقظتها من الغفلةوكانت من